سلسلة الحياء – وخلق الإسلام الحياء
إن لكل دين خلقا، وخلق الإسلام الحياء.
رواه ابن ماجة وحسنه الألباني
أي: الغالب على أهله ذلك، كما أن الغالب على أهل كل دين سجية من السجايا، والحياء يختص بأهل الإسلام؛ لأنه متمم لمكارم الأخلاق، وبالحياء يتم قوام الدين وجماله، ولما كان الإسلام أشرف الأديان أعطاه الله أسنى الأخلاق وأشرفها وهو الحياء.
إرسال تعليق
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.